مادة اللغة العربية . أبريل 2015 . موضوع إنشائي في التكنولوجيا . الأولى ع .ر + تج
قضت سنة التطور ان يبحث الإنسان عن سبل تطوير حياته اليومية ، وتسهيل طريقة التعامل مع الظواهر الاجتماعية والطبيعية . من هذا المنطلق ظهرت الحاجة إلى العلوم التقنية للإجابة عن كثير من المشكلات المستعصية . ثم إن انتشار التكنولوجيا كثقافة علمية جديدة ، ساهم في فتح الحدود الفكرية وتطوير أدوات الاتصال والتواصل . وهكذا أصبح الخطاب التكنولوجي ضرورة حضارية، من أجل مسايرة عجلة التنمبة . فما هي حدود التعامل مع التكنولوجيا ؟ وإلى أي حد يمكن الاستفادة منها ؟
تعتبر التكنولوجبا فضاء معرفيا يقوم على التحكم في التقنيات الحديثة ، وتسخيرها في الاتجاه التنموي . وغير خاف ان هذه العملية لا تقف عند حدود استعمال الآلة ، أوالتباهي بامتلاكها . بل إن الامر يتجاوز هذا التصور السطحي ، لكي يتم تأسيس ثقافة آلية تخرج عن نطاف التشيؤ إلى ممارسة ذلك التدبير المعقلن . وانطلاقا من هذه القتاعة العلمية ، يمكن الحدبث عن خطاب تكنولوجي مبني على حسن استثمار التقانة بعقلانية ، وحسن تدبير . ومن المعلوم ان مجالات التكنولوجيا متعددة يصعب حصرها . لأن جميع مرافق الحياة الانسانية باتت مرتبطة بمهارة التحكم في الآلة ، خاصة في ظرفية حضارية توسم بالعولمة التي عملت على تقريب المسافات الزمنبة والجغرافية بين الشعوب . ويكفي ان نذكر على سبيل المثال مدى حاجاتنا إلى تطوير مجموعة من الصناعات . مثل الصناعات الغذائية والطبية ، والفضائية ، وغيرها من ضرورات الحياة . وبديهي أن مؤشر التقدم الحضاري اليوم أصبح رهينا بمدى القدرة على التحكم في علوم الآلة ، للرفع من وثيرة النماء الثقافي والاقتصادي . كما يجب التذكير بأن الفضاء التكنولوجي بكل ما يحمله من حلول وإيجابيات ، لا يخلو من مخاطر جمة . وعلى هذا الأساس ، فإن هناك حدودا يجب مراعاتها في التعامل مع التقنية . بحيث أن كثيرا من مستعمليها أصبحوا خاضعين لما يسمى بالتحجر العاطفي، والانسلاخ عن الهوية بكل ابعادها الاجتماعية ، والدينية . ولعل تلك المواقع الاجتماعية الصاخبة تكشف عن ذلك الوجه المقنع لتكنولوجية الاتصال والتواصل .
بناء على ماسبق ، تبقى التكنولوجيا ضرورة حضارية بكل المقاييس العلمية ، بشرط ان نعرف كيف نتعامل معها ، وتسخيرها في الاتجاه الصحيح ، دون مساس بالهوية ، أوسقوط في ذلك الانبهارالأجوف الذي لا يخلو من تبعات وعواقب وخيمة .
Bghit nwassa3 had l9awla للتكنولوجيا قوتان متعارضتان قوة الخلق وقوة التدمير من مقدمة و عرض وخاتمة
ردحذفوسعها ماحبسك حد
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
حذف9alwa lay j3alha fkarak
حذفYouFuck
حذفشكرا لك
حذفهههه
حذفخود راحتك
حذفلم يفدني
ردحذفلقد استمتعت كثيرا بهذا الإنشاء شكرا
ردحذف
ردحذفقضت سنة التطور ان يبحث الإنسان عن سبل تطوير حياته اليومية ، وتسهيل طريقة التعامل مع الظواهر الاجتماعية والطبيعية . من هذا المنطلق ظهرت الحاجة إلى العلوم التقنية للإجابة عن كثير من المشكلات المستعصية . ثم إن انتشار التكنولوجيا كثقافة علمية جديدة ، ساهم في فتح الحدود الفكرية وتطوير أدوات الاتصال والتواصل . وهكذا أصبح الخطاب التكنولوجي ضرورة حضارية، من أجل مسايرة عجلة التنمبة . فما هي حدود التعامل مع التكنولوجيا ؟ وإلى أي حد يمكن الاستفادة منها ؟
تعتبر التكنولوجبا فضاء معرفيا يقوم على التحكم في التقنيات الحديثة ، وتسخيرها في الاتجاه التنموي . وغير خاف ان هذه العملية لا تقف عند حدود استعمال الآلة ، أوالتباهي بامتلاكها . بل إن الامر يتجاوز هذا التصور السطحي ، لكي يتم تأسيس ثقافة آلية تخرج عن نطاف التشيؤ إلى ممارسة ذلك التدبير المعقلن . وانطلاقا من هذه القتاعة العلمية ، يمكن الحدبث عن خطاب تكنولوجي مبني على حسن استثمار التقانة بعقلانية ، وحسن تدبير . ومن المعلوم ان مجالات التكنولوجيا متعددة يصعب حصرها . لأن جميع مرافق الحياة الانسانية باتت مرتبطة بمهارة التحكم في الآلة ، خاصة في ظرفية حضارية توسم بالعولمة التي عملت على تقريب المسافات الزمنبة والجغرافية بين الشعوب . ويكفي ان نذكر على سبيل المثال مدى حاجاتنا إلى تطوير مجموعة من الصناعات . مثل الصناعات الغذائية والطبية ، والفضائية ، وغيرها من ضرورات الحياة . وبديهي أن مؤشر التقدم الحضاري اليوم أصبح رهينا بمدى القدرة على التحكم في علوم الآلة ، للرفع من وثيرة النماء الثقافي والاقتصادي . كما يجب التذكير بأن الفضاء التكنولوجي بكل ما يحمله من حلول وإيجابيات ، لا يخلو من مخاطر جمة . وعلى هذا الأساس ، فإن هناك حدودا يجب مراعاتها في التعامل مع التقنية . بحيث أن كثيرا من مستعمليها أصبحوا خاضعين لما يسمى بالتحجر العاطفي، والانسلاخ عن الهوية بكل ابعادها الاجتماعية ، والدينية . ولعل تلك المواقع الاجتماعية الصاخبة تكشف عن ذلك الوجه المقنع لتكنولوجية الاتصال والتواصل .
بناء على ماسبق ، تبقى التكنولوجيا ضرورة حضارية بكل المقاييس العلمية ، بشرط ان نعرف كيف نتعامل معها ، وتسخيرها في الاتجاه الصحيح ، دون مساس بالهوية ، أوسقوط في ذلك الانبهارالأجوف الذي لا يخلو من تبعات وعواقب وخيمة .
Waw it's good
حذفWa3r nta hhhhh
حذفلماذا
حذف??
ردحذفخ ببغاءفيمنمنمنفيمن٢
حذفشكرا
ردحذفTanks mon prof
ردحذفMerci bcp
ردحذفKyn
ردحذفجميل
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفThank you so much
ردحذفخرية
ردحذفزبالة
ردحذفهههههههه غير كنضحك شكرا
ردحذف
ردحذفقضت سنة التطور ان يبحث الإنسان عن سبل تطوير حياته اليومية ، وتسهيل طريقة التعامل مع الظواهر الاجتماعية والطبيعية . من هذا المنطلق ظهرت الحاجة إلى العلوم التقنية للإجابة عن كثير من المشكلات المستعصية . ثم إن انتشار التكنولوجيا كثقافة علمية جديدة ، ساهم في فتح الحدود الفكرية وتطوير أدوات الاتصال والتواصل . وهكذا أصبح الخطاب التكنولوجي ضرورة حضارية، من أجل مسايرة عجلة التنمبة . فما هي حدود التعامل مع التكنولوجيا ؟ وإلى أي حد يمكن الاستفادة منها ؟
تعتبر التكنولوجبا فضاء معرفيا يقوم على التحكم في التقنيات الحديثة ، وتسخيرها في الاتجاه التنموي . وغير خاف ان هذه العملية لا تقف عند حدود استعمال الآلة ، أوالتباهي بامتلاكها . بل إن الامر يتجاوز هذا التصور السطحي ، لكي يتم تأسيس ثقافة آلية تخرج عن نطاف التشيؤ إلى ممارسة ذلك التدبير المعقلن . وانطلاقا من هذه القتاعة العلمية ، يمكن الحدبث عن خطاب تكنولوجي مبني على حسن استثمار التقانة بعقلانية ، وحسن تدبير . ومن المعلوم ان مجالات التكنولوجيا متعددة يصعب حصرها . لأن جميع مرافق الحياة الانسانية باتت مرتبطة بمهارة التحكم في الآلة ، خاصة في ظرفية حضارية توسم بالعولمة التي عملت على تقريب المسافات الزمنبة والجغرافية بين الشعوب . ويكفي ان نذكر على سبيل المثال مدى حاجاتنا إلى تطوير مجموعة من الصناعات . مثل الصناعات الغذائية والطبية ، والفضائية ، وغيرها من ضرورات الحياة . وبديهي أن مؤشر التقدم الحضاري اليوم أصبح رهينا بمدى القدرة على التحكم في علوم الآلة ، للرفع من وثيرة النماء الثقافي والاقتصادي . كما يجب التذكير بأن الفضاء التكنولوجي بكل ما يحمله من حلول وإيجابيات ، لا يخلو من مخاطر جمة . وعلى هذا الأساس ، فإن هناك حدودا يجب مراعاتها في التعامل مع التقنية . بحيث أن كثيرا من مستعمليها أصبحوا خاضعين لما يسمى بالتحجر العاطفي، والانسلاخ عن الهوية بكل ابعادها الاجتماعية ، والدينية . ولعل تلك المواقع الاجتماعية الصاخبة تكشف عن ذلك الوجه المقنع لتكنولوجية الاتصال والتواصل .
بناء على ماسبق ، تبقى التكنولوجيا ضرورة حضارية بكل المقاييس العلمية ، بشرط ان نعرف كيف نتعامل معها ، وتسخيرها في الاتجاه الصحيح ، دون مساس بالهوية ، أوسقوط في ذلك الانبهارالأجوف الذي لا يخلو من تبعات وعواقب وخيمة .
شكرااااااا
ردحذفXnxx
ردحذفشكرا جزيلا
ردحذفشكرل جزيلا
حذفmabayan walo
ردحذفmabayan walo
ردحذف